ـ يلعب الوعي البيئي دوراً هاماً في الحفاظ على البيئة والحد من تدهورها, حيث انه يمكن غرس ونشر الوعي البيئي في جميع فئات المجتمع وذلك من خلال التربية البيئية .
* ـ التربية البيئية :
هي منهج تربوي لتكوين الوعي البيئي من خلال تزويد الفرد بالمعارف والمهارات والقيم والاتجاهات التي تنظم سلوكه, وتمكنه من التفاعل مع بيئته الاجتماعية والطبيعية بما يسهم في حمايتها و حل مشكلاتها .
* ـ أهداف التربية البيئية :
- زيادة الوعي بالعوامل البيئية و ارتباطها بصحة الإنسان و سلامته .
- إعداد الفرد على اتخاذ القرارات السليمة لمواجهة المشكلات البيئية وغيرها .
- إكساب الفرد السلوك الملتزم و الواعي حيال البيئة للحفاظ على توازنها .
- زيادة القدرة على السعي لإيجاد التوازن وتعزيزه بين العناصر الطبيعية والاجتماعية والبيولوجية في البيئة .
* ـ تتحقق اهداف التربية البيئية هذه من خلال مجموعة خطوات منها :
- تنمية القدرات العقلية لدى الفرد وتطوير الظروف المحيطة به .
- تعريف المجتمع بالمشكلات والعمل على إيجاد الحلول المناسبة لها من خلال التربية البيئية .
- توظيف الدافع الداخلي لدى الفرد وحب الاطلاع لديه لفهم البيئة المحيطة فهماً واضحاً والعمل على تطويرها و حمايتها في الحاضر و المستقبل .
- معاونة الطالب على فهم موقع الإنسان في إطاره البيئي والإلمام بعناصر العلاقات المتبادلة التي تؤثر في ارتباط الإنسان بالبيئة .
- مشاركة الطلاب بالأنشطة الصفية واللاصفية ( حملات النظافة , غرس الأشجار ، المشاركة في المناسبات البيئية ) .
- إعداد صحف الحائط وإلقاء كلمات عن مشكلات بيئية كتلوث الماء واستخدام المبيدات والتصحر والأمراض .
* ـ وسائل تكوين الوعي البيئي :
* الأسرة : حيث يعتبر المنزل من الأماكن المثالية للتطبيق العملي للمفاهيم البيئية .
* وسائل الإعلام والاتصال : والتي تلعب دوراً كبيراً في توضيح الأفكار والآراء حول تحليل الظواهر البيئية من حيث أسبابها ونتائجها وأهدافها وطرق تحقيق تلك الأهداف .
* المدرسة ودورها يأتي مكملا لدور الأسرة ووسائل الاتصال حيث أن كل ما تعلمه الأسرة لأبنائنا وما توصله وسائل الإعلام والاتصال لهم يغرس في نفوس الطلاب أكاديميا وتربويا وباستخدام أكثر وسائل الإيضاح وذلك لتثبيت الوعي البيئي بشكل اكبر لدى أبنائنا ، فالفصل والفناء والممرات ودورات المياه وجميع مرافق المدرسة هي حقل يتدرب فيه الطلاب على أفضل طرق التربية البيئية وهي تعمل على إعداد مجتمع واعي بيئيا يستطيع أن يخرج إلى الحياة مسلحا بكل قيم ومبادئ التربية البيئية السليمة .
* ـ التربية البيئية :
هي منهج تربوي لتكوين الوعي البيئي من خلال تزويد الفرد بالمعارف والمهارات والقيم والاتجاهات التي تنظم سلوكه, وتمكنه من التفاعل مع بيئته الاجتماعية والطبيعية بما يسهم في حمايتها و حل مشكلاتها .
* ـ أهداف التربية البيئية :
- زيادة الوعي بالعوامل البيئية و ارتباطها بصحة الإنسان و سلامته .
- إعداد الفرد على اتخاذ القرارات السليمة لمواجهة المشكلات البيئية وغيرها .
- إكساب الفرد السلوك الملتزم و الواعي حيال البيئة للحفاظ على توازنها .
- زيادة القدرة على السعي لإيجاد التوازن وتعزيزه بين العناصر الطبيعية والاجتماعية والبيولوجية في البيئة .
* ـ تتحقق اهداف التربية البيئية هذه من خلال مجموعة خطوات منها :
- تنمية القدرات العقلية لدى الفرد وتطوير الظروف المحيطة به .
- تعريف المجتمع بالمشكلات والعمل على إيجاد الحلول المناسبة لها من خلال التربية البيئية .
- توظيف الدافع الداخلي لدى الفرد وحب الاطلاع لديه لفهم البيئة المحيطة فهماً واضحاً والعمل على تطويرها و حمايتها في الحاضر و المستقبل .
- معاونة الطالب على فهم موقع الإنسان في إطاره البيئي والإلمام بعناصر العلاقات المتبادلة التي تؤثر في ارتباط الإنسان بالبيئة .
- مشاركة الطلاب بالأنشطة الصفية واللاصفية ( حملات النظافة , غرس الأشجار ، المشاركة في المناسبات البيئية ) .
- إعداد صحف الحائط وإلقاء كلمات عن مشكلات بيئية كتلوث الماء واستخدام المبيدات والتصحر والأمراض .
* ـ وسائل تكوين الوعي البيئي :
* الأسرة : حيث يعتبر المنزل من الأماكن المثالية للتطبيق العملي للمفاهيم البيئية .
* وسائل الإعلام والاتصال : والتي تلعب دوراً كبيراً في توضيح الأفكار والآراء حول تحليل الظواهر البيئية من حيث أسبابها ونتائجها وأهدافها وطرق تحقيق تلك الأهداف .
* المدرسة ودورها يأتي مكملا لدور الأسرة ووسائل الاتصال حيث أن كل ما تعلمه الأسرة لأبنائنا وما توصله وسائل الإعلام والاتصال لهم يغرس في نفوس الطلاب أكاديميا وتربويا وباستخدام أكثر وسائل الإيضاح وذلك لتثبيت الوعي البيئي بشكل اكبر لدى أبنائنا ، فالفصل والفناء والممرات ودورات المياه وجميع مرافق المدرسة هي حقل يتدرب فيه الطلاب على أفضل طرق التربية البيئية وهي تعمل على إعداد مجتمع واعي بيئيا يستطيع أن يخرج إلى الحياة مسلحا بكل قيم ومبادئ التربية البيئية السليمة .